Wednesday, August 1, 2012

الملهم و المؤمن و البطل

الملهم و المؤمن و البطل 

ﺟﻤﺎﻝ ﻋﺒﺪﺍﻟﻨﺎﺻﺮ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺭﺟﻞ ﺑﻼ ﻣﺴﺎﻭﻯ ﺍﻭ ﺍﺧﻄﺎﺀ ﻻ ﺑﺎﻟﻌﻜﺲ ﻟﺔ ﻣﺎ ﻳﺤﺴﺐ ﻋﻠﻴﺔ ﻭ ﻟﻜﻦ ﻣﻜﻨﺶ ﺣﺮﺍﻣﻰ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻓﻰ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺧﺎﺋﻨﺎً ﻋﺎﺵ ﺷﺮﻳﻔﺎً ﻭﻣﺎﺕ ﺷﺮﻳﻔﺎ ًﺭﺑﻤﺎ ﻟﻢ ﻳﻮﻓﻖ ﻓﻰ ﺇﺧﺘﻴﺎﺭ ﻣﻌﺎﻭﻧﻴﻪ ﻭﻗﺎﺩﺓ ﺍﻟﺠﻴﺶ ، ﻭﺭﺑﻤﺎ ﻟﻢ ﻳﻮﻓﻖ ﻓﻰ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺷﺌﻮﻥ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﺣﻴﺚ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺪﺍﺭ ﺑﺎﻟﺘﻘﺎﺭﻳﺮ ﺍﻟﺴﺮﻳﺔ ﻭﺗﻠﻔﻴﻖ ﺍﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﻟﺒﻌﺾ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻤﺎﺕ ، ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻟﻪ ﺣﺴﻨﺎﺗﻪ ﻭﻟﻪ ﺳﻴﺌﺎﺗﻪ  ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻛﺎﻥ ﻣﺼﺮﻳﺎً ﻭﻋﺮﻭﺑﻴﺎً ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻨﺨﺎﻉ ﻭﺃﺭﺍﺩ ﻟﻤﺼﺮ ﻭﻟﻠﻌﺮﺏ ﺍﻟﺘﻘﺪﻡ ﻭﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻣﺎﺕ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﺘﺤﻘﻖ ﺣﻠﻤﻪ ﻭ ﻳﻜﻔﻰ ﺍﻥ ﺍﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻳﻮﻡ ﻭﻓﺎﻩ ﻋﺒﺪﺍﻟﻨﺎﺻﺮ
ﻗﺎﻟﺖ : "ﺧﺴﺮﻧﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻌﺪﻭ ﺍﻟﺸﺮﻳﻒ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻨﺎﺻﺮ"

ولاكن المدونة تتحدث عن أخطء الحكم العسكرى فى مصر عشان كدة هنخبط شوية فية ... J

جمال عبدالناصر و الذى كان يسمى الرئيس الملهم كما كان يدعوة "كاهنة الناصرية"
 هو نفسة صاحب حقوق الملكية فى الديكتاتورية المصرية .... !!
و مستورد الدولة البوليسية من الانظمة اليسارية فقط ونسى بالقى النظام
و صاحب الرقم القياسى فى اعلى نسبة استفتائات وصل الى 99,999%
حيث يتذكرها التاريخ بأسم "نتيجة الخمــس خمسات"

و صاحب 65 معارض !! ولكن ما هى حكاية ال 65 معارض ؟؟
ﻓﻲ ﺍﺳﺘﻔﺘﺎﺀ 21 ﻳﻮﻧﻴﻮ 1958 ﻛﺎﻥ ﻋﺪﺩ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻤﻮﺍﻓﻘﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻨﺎﺻﺮ ﺭﺋﻴﺴﺎَ 65 ﺷﺨﺼﺎ ﻓﻘﻂ ، ﻭﻓﻲ ﺍﺳﺘﻔﺘﺎﺀ الفترة  التالية لم يتغير عدد معارضينة
 مع زيادة عدد الذين قاموا بالاستفتاء .... !!
ولا ننساه انة محو كلمة محمد نجيب من كتب التاريخ التى كانت تدرس فى المدارس
وانقلابة العسكرى على قائدة و فرض علية الاقامة الجبرية فى قصر المرج بدعوة حيودة عن اهداف الثورة
وقليل من الناس تعلم ان ابن محمد نجيب "اول رئيس جمهورية" سائق تاكسى ... !!
ولا يجب ان ننسى سبب نكسة  يونيو 67 و التى كانت سببها اختيارة السئ لمعاونية
وكل هذا و ماذال الطايق مستور ... !!

 و بفضل الله اولآ و الجيش المصرى ثانيآ فى 73 لاكانت سيناء مستعمرة يهودية وذلك فى عهد العبقرى السادات
الذى قام بعمل مقايدة تسمى "السلام"  ...
خد سيناء و ادينا الاقتصاد المصرى بمفهوم أسمة "الانفتاح"
ومن رأى ان دى اكتر مساوى السادات
●الـســـــــــــــادات أو الرئيس المؤمن كما كان يلقبة الصحفيين و كهنة عصرة و دة بسبب المشهد الهزلــــى الذى كان يؤدية فى قريتة ميت ابوكوم مع وزير الداخلية "النبوى اسماعيل" عنـد اعـلان النتيجة        حيث ينحنـى الاخير امام الرئيس الخارج من مسـجد القرية مـرتـديـا الجـلابية الـسـكـرية الـشـهـيـرة و فــى يـدة عصاه و الاخرى غليونة ومعـة عثمـان أحمـد عثمـان "صـهـر السـادات" و على الناحية الاخرى حـسنى مبارك و امام عــد سات و ميكروفونات المصورين
و يقول لة : "اعلن يا نبوى"
و يعلن نبوي ... J
اراد السادات فك الديكتاتورية فجعل نسبة نجاحة فى الاستفتائات 97% ولاكن سرعان ما غلبة طبعة الديكتاتورى فرجع مرة اخرى اليها وجعلها 99 % K
ويجب الوقوف عند يوم 11 سبتمبر 1981 او "ثورة سبتمبر" الثورة التى يجهلها التاريخ .. !!
نتيجة لارتفاع اسعار الخبز و حدوث حملة اعتفال واسعة وصلت الى 1536 معتقل و فصل العشرات من الصحفيين و أساتذة الجامعات من مناصبهم و عزل البابا و اطلق السادات على هذه الاجراءات
 "مبادئ الوحدة الوطنية و السلام الاجتماعى" K
و نيجي بقى للبطل صاحب أول ضربة جوية محمد حنسي السيد مبارك الصراحة لو كتبت عن الراجل دة هقعد سنين و سنين اكتب و انت شهور تقراءه و هنحكى فى المحكى فى عصر انت عشتة و عاصرتة و انا شايف انك كفاية بس تعمل سيرش على جوجل باسمة ...




No comments:

Post a Comment